أسود يتحمل نافذة او شباك
عندما فتح لي الباب زبوني لليوم تفاجئت كان وسيم لدرجة لا تتصور و جسمه كله عضلات تحولت ابتسامتي الى واحدة حقيقية و انا اعرف نفسي اليه و لم يتأخر دخلني الى غرفة نومه على الفورقال لي انا مسرور انك اتيتي و متحمس قلت له و انا اتمرغ فوق السرير لصدقني لست مسرور اكتر مني و لابرهن له عن اعجابي به و حماسي اعطيته عرض ساخن و انا اقلع فستاني القصير الذي لم اكن ارتدي تحته شيئ و امسك بزازي و دعكتهم امامه احركهم و امسكهم من حلماتي المنتصب و اتركهم ليقفزو باثارة امامي و انا الحس شفتي العليا بلساني امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهماه اممم و انا احس بجنون لا اريده ان يتوقف … كان جسني رشيقا و مثيرا و كسي اصبح هائجا عندما تمر يديه من كسي …. بلحس ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه اممم ويلاعب صدري لانه كان كبيرا و و اقفا و حلماتي جد واقفة …فتح لي رجلي و بدا يلحس لي كسي بجنون ممم بدا بادخال لسانه بكسي و اكمل هو ادخال اصبعه و إخراجه ببطئ و انا اصرخ من النشوة اااااح وضع كسي بفهمه و بدا يلحس كسي بكل قوة بعدها ازلت له ملابسه و كان زبه واقفا حيث كنت اريده و اريد مص زبه بقوة عندما انتهى من اكل كسي مدته امامي و متعت نفسي بزبه الجميل نزلت الى زبه و انا امصه بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعه لمدة طويلة بعدها ركبت زبه في كسي بقوة مثلما سترون في هذا الفيديو الساخن و حواني من طيزي و بزازي و فمي حتى جعلته يصل الى ذروة نشوته بطريقة سيتذكرها لمدة طويلة و يستمني على هذه الذكريات كلما كان في الحمام بدوني .
شارك الفيديو:
