المدرسة الوطنية
في هذا الفيديو الساخن نشاهد الأخت الممحونة تترك أخوها يتحسس بزازها وتمص زبه وتتناك منه على السرير. في غرفتها الفتاة الساخنة لينا بول كانت تتجول في الأنحاء عندما دخل عليها أخوها. وهو يرى لينا عارية تماماً. وبزازها الكبيرة وطيازها المدورة كانت تبدو مثيرة جداً لذلك لم يستطع أن يمنع نفسه من تجليخ زبه أمامها. وبينما يشاهدها ترتدي ملابسها يواصل بكل شهوة. وقبل أن تلاحظه يغادر المكان. وفيما بعد يريد من لينا أن تقص شعره. فهي تعلمت في المدرسة قص الشعر لكن الأخ الهائج يستمتع بمنظر بزازها وهي تعمل على شعره. وسرعان ما تكتشف الأخت الجامدة أنه يحدق في بزازها وترتعب. وبعد ما ينجح في تهدئتها تخبره لينا لماذا هي متوترة كثيراً. هي يجب أن تذهب إلى الطبيب للخضوع لفحص الذثدي. وهذا يجعلها متوترة. وتوني يعرض عليها إنه يساعدها قبل ما تذهب إلى الطبيب. يلمس بزازها الساخنة حتى ينتصب زبه. وأخته تلاحظ ذلك أيضاً. وتهرب منه مرة أخرى. وبعد عدة أيام يقترب منها مرة أخرى على أمل أن تستلم له. ويقول لها إنه يريد منها أن تتفحص زبه. وهي عندما تراه تضعه في فمها الجائع وتأخذه بين بزازها الكبيرة وتتناك منه على السرير.
شارك الفيديو:
