بنات سوريات من ريف حلب شارع صبرا بيروت
لا نرى سو بزاز مكورة منفوخة آخذة في الاهتزاز و الارتجاج بصورة جد مثيرة تجعل الزب يتنبه من غفوته و ينهض من رقاده وينتصب دافعاً الألبسة بقوة. فالمرأة نائمة بستيان رقيق حمالته معلقة في أعلى كتفيها وقد أخرجت بزازها منها و نياكها الفحل يرهزها بقوة ويهز بزازها المدورة وتطلق آهات عالية وهو يمسك الستيان ويشدها و ينيكها بعنف ويهزها بشدة وهي تتاوه و تشهق و تتنهد بثقل نفس فنياكها يرهزها و كانه راكب جواد أو نراها هي و كانها ممتطية صهوة جواد يتقافز بها فالمرأة مستثارة ونياكها مستثار بقوة لا يرحمها ولا يدعها تأخذ نفسها وهي تتأوه و تتعالى آهاتها و أناتها مما يدل على ازدياد شبقها و دنو شهوتها وهنا لا نرى وجهها مما يدي على أنه سكس بيتي رجا و أمراته أو عاشق و عشيقته لا يريد أن يفتضح أو يفضحها.
شارك الفيديو:
