تحرش وهيا عايزه في الباص
أحلي نيك نيك الخدامات و خاصة في غياب الزوجة أو صاحبة البيت و ذلك ما كان في الفيديو الذي معنا إذ استيقظ المهندس في يوم هو فيه راحة من عمله و كانت الخدامة تعملها فتنضف السلم وقد خرجت المدام إلي عملها و ذهب الأولاد إلي مدارسهم ليصحو الأب و يهيج علي الخدامة و ينيك طيزها المكتنزة و تمصله زبه و يجيب فوق منها و الفيديو يبدأ به وهو بالبيجامة و قد قفش طيز الخدامة ففاجأها و راح يجذبها ناحيته وهي خائفة و لكن لا تمانع و لا تقاوم بل تستجيب له طواعية و هنا يعريها ويضرب طيازها و يعري طيزها المكتنزة وهي تخشي أن تدخل عليها سيدتها فيطمانها و هنا يتعافي عليها و يقبل طيزها المكتنزة البيضاء و يعفص فيها و يعتصر فلقتيها ثم يدلعها و يضاحكها فيضمها إليه و تهرب منه فيجذبها و هنا يجلس علي السلم ثم يعريها من خلفها بعد أن سكنت له فيلحس خرقها المثير الناعم الخالي من أي شعرة و يلعق كسها فيسخن شهوتها و يبعبص طيزها المكتنزة بان يول ج اصبع ثم أصبعين بها وهي تأن و تشهق و يدخل أصبعين واحد في شق كسها و الأخر في خرق طيزها ثم تفلقس و تمص له زبه و تدلعه كما دلعها ثم يبدأ المهندس و ينيك طيزها المكتنزة بكل قوة و تمصله زبه مجددا ثم ينيكها مرة تانية وهي تأن و تتاوه حتي يجيب حليبه فوق فلقتيها…
شارك الفيديو:
