
ذهبت إلى أختي العريضة ثم طلبتو منها أن انيكها هي و سلفتها
في هذا المقطع اختي تهيج زبي و تجبرني على ان انيكها و اغتصبها بحرارة و انا لا اقاوم جمالها و شعرها الذهبي .. و كانت اختي تتكلم معي و لكن في داخلي كنت متاكد انها تريد الزب و ما ان بدات اقبلها حتى ذابت بسرعة و تركتني اعريها و انيكها
شارك الفيديو: