سراويل مثيرة وجه الفتاة باكستاني
سكس جامد . كانت سيارتي في التصليح و ذهبت لأخذها كان الوقت متأخرا لهذا كانت الورشة فارغة عندما دخلت كان مدير الورشة كمال يصلح سيارة و كان شكله مثيرا جذا و العرق يتصبب منه ذهب ليجلس في كرسي فتبعته و اقتربت منه كان متفاجأ في الاول و لاكن عندما رأى تلك النظرة في عيني ابتسم اقتربت منه ثم قبلته بطريقة جعلته يتأوه ثم جلست على حجره شلح لي قميصي ثم امسك بثدياي بيده بدأ يزنهما في كفه ثم يعصرهما و يدعكهما جمعهما و افرق وجهه بينهما بدأ يلحس و يقبلني هناك بعدما ادخل الحلمات في فمه و بدأ يرضع و يلحس و يعض الحلمات حتى اصبحت حمراء نزل على رجلاي امامه و قلعت له ملابسه كان زبه زاقثا و متصبا و كبيرا اعشقه بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة . رجع الى ثدياي و بدأ يرضعهما من جديد امم يبدو انه احببهما كثيرا احسست اني اطعم طفلا جائعا ثم فتح رجلي ببطئ و بدا بلحس كسي الذي كان نار بدات الحرارة ترتفع اكثر تم اكثر و هو يلحس كسي و يرضع بظري اااه إحساس لا يوصف لم استطع التوقف عن الصراخ و الاها ت لاني كنت ساخنة جدا جلس على الكرسي و جلست فوقه امسكت زبه و ادخلته الى ثقبة كسي و بدأت اصعد و انزل بسرعة كأنني اقفز لم ارى في حياتي زب مثل طول زبه اااه ااااه اااااه و ادخلتة في فمي من جديد و بدات امصه و الحسه حتى وصلت الى البيضات ادخلتها الى فمي و لحستهاا اممم كم كان طعمها طيب ا ثم ادخل زبه بطيزي الذي كانت فتحته صغيرة . ادخل أصابعه التي بها اللعاب لكي يوسعها و لحسها بقوة و انا اتوجه من شدة الشهوة و اصرخ . جربنا بذلك اليوم جميع الوضعيات حتى اخرج اللبن و اصبح جسمي يرتعش .
شارك الفيديو:
