شمايب
فيلم سكس نيك لامراه قامت بمارسه الجنس مع صديق ابنها فعندما كان ابنها فى الخارج جاء صديقه وطرق الباب وفتحت له وقالت له انه سيأتى بعد قليل واخبرته ان يتفضل بالدخول فدخل الصالون وظلت تتحاكى معه مع بعض فى حكايات شتى فاخبرها انه يريد ان يأخذ رايها فى قصه صديقته التى لا تمارس معه الجنس واخبرها انه صابر عليها فقط ذلك لانه يجبها بشده مع انه برهن له انه خجول منها ليحكى لها واخبرها انه غير متوافق جنسيا مع صاحبته هذه وانها لم تحقق له رغباته دائما رغم مصارحته لها فى كثير من الاحيان ولكن هى عنيده لا تسمع الكلام فهى بارده جنسيا جدا فحتى فى التقبيل تخجل منه و لا تمص له لسانه ودائمه الاشمئزاز وفى مره اراد ان يلحس لها جسدها وكسها ولكنها رفضت مما افطر قلبه فمسكت الام يده واحنت عليه من الشفقه واخرته ماذا بعد ذلك فقال لها انه كان يمارس معها الجنس قليلا ولا يشعر بلذه عندما يمص كسها لانها تمنعه من ذلك احيانا مع انها فى الاحيان الاخرى تتركه يفعل ما يشاء بها فبدأت تستثير من كلامه هذا وبدات تتحس جسده وسلم لها شفايفه فضمته اليها والصقت شفايقها بشفايقه واخرجت لسانها لتتلحس لسانه وبدات فى تقبيل رقبته وتلحس جسده ثم قامت بمده على الكنبه لتمص له زبره ويده تلعب فى صدرها وبدا يتحسس جسدها هيا الاخره واهتاج عليها بكثره وبشده وبدات هيا ايضاا تساعده على استعاده قواه التى اهدرتها هذه الفتاه التى ليس بقلبها رحمه ولا شفقه بهذا الشاب الجميل وبدات ترتخى له ويمص ويتلحس رجلها ويستمتع باثارتها له وانه تعيد له امجاد قوته فى ممارسه الجنس والنظرات الساخنه التى تحمل الشبق له وبدا يتلحس كسها الرائع الذى يشع ويتوهج من بين بظرها الرائع وشفرتيها الجميلتين وبعد نزعه لثيابها اتت فوقه مخبره اياه انها سوف تنسيه كل عذاب السنين التى مرت مع صاحبته التى لم تراعى احاسيسه فتمددت على بطنه وامسكت زبره وادخلته فى كسها وبعد ضربات متعدده اخذت تغير الاوضاع مرارا وتكرار لتمتعه وتمتع نفسها هيا الاخرى ايضا حتى تشعر بارتعاشه الالم والاثاره الجنسيه القويه مع مرور زبره لكسها وطيزها مرارا وتكرار اخذ يطلق عليها حليبه الممزج بالروعه فشكرته واخبرته انه ان كان يريد ان يعيد ما حدث فهو مرحب به وشكرها هوا ايضا ان جعلته يستعيد قوته مجددا.
شارك الفيديو:
