ابن ينيك امو وهيا نيم وبوه نيم جنبو
موعدنا مع المدرس النياك ينيك طالبة الثانوي الجميلة. هذه الطالبة البريئة كانت تعتقد أنها ترسل صورتها العارية إلى الفتي الذي تحبه لكنه أتضح أنها أرسلت الصورة إلى المدرسة كلها. حتى إن مدرسها استقبلها وقرر أن يواجهها بخصوص الأمر حتى إنه فكر في أن يبلغ والديها لكن هذه الفتاة البريئة لم تكن بالتأكيد ترغب في ذلك. عرضت على المدرسة النياك أن ترضي زبه إذا كان يريد ذلك في مقابل أن ينسى كل شيء عن الصورة. وبدأت بمص زبه ثم فشخت كسها على المكتب له لكي يفرتكها بزبه. وكان زبه أكبر بكثير من أزبار زملائه المراهقين في الفصل. استمتعت على الأخر بزبه السميك ثم تلقت كمية كبيرة من المني على وجهها. سينسى المدرس أم الصورة لكنه لن ينسى كيرفات طالبته البريئة وجسمها الساخن.
شارك الفيديو:
