الاستاد والمراهقة
في هذا الفيديو سكس اجنبي و يبدأ عندما كنت كلما ذهبت مع صديقي الى بيته لكي ندرس عيناي تبقى تراقب اخته الجميلة و لن يلومني احد لقد كانت مثيرة جدا و جملة لدرجة تبهر لقد كانت مطلقة في سن صغير و في يوم من الايام عندما خرج صديقي مسرع لانه عنده موعد و قال لي اجمع دفاترك و اخرج اراك غدا و بينما كنت سأخرج كانت هي امام الباب و بدو قصد عندما كنت خارج لامست يداي مؤخرتها و عندما بدات اعتذر بدأ تبتسم ثم جذبتني من يدي و دخلنا الى غرفة مظلمة لم ادخلها من قبل ثم سمعت المفتاح يقفل و شعلت ضوء خافت لكي لا يدخل اي احد الغرفة و بدأت تهمس لي في اذني لقد رأبت كيف تراقبني كلما جأت و تنظر الى فرقت بزازي بدأت اتمتم و لم اعرف بماذا اجاوبها ثم احسست بها تقترب و عضتني بخفة من اذني اوه هذا جعلني ناار و زبي انتصب و شعرت به هي على بطنها عندها دفعتني حتى تمددت على السرير و صعدت فوقي وبدأت تخلع في قميصي ثم بنطلوني وطبعت بوسه خفيفة على زبي قبل أن تخرجه من باقي البوكسر ثم أمسكت بقضيبي وقبلته ولعقته من رأسه بلسانها ولحسته من أوله إلى بيضاته ثم قامت وهي ممسكة بزبي وخلعت ملابسها ومازال زبي منتصب و بعد ان وخلعت جميع ملابسها وظهر لي ذلك الجسم الابيض الجميل كان كما تخيلته بالضبط كان طيزها كبيراً وحلواً وناعم الملمس كباقي جسمها ورجعت ووضعت زبي بين نهديها وضمت نهديها و نيكتها بينهما نيك ساخن اوه كم كانت ناعمة ثم صعدت فوقي أمسكت بزبي وأدخلته بين شفري كسها و جلست عليه كانت تغنج و تعض على شفتيها لك لا ترفع صوتها ثم بعد مدة طويلة و نحن على هذه الوضعية الساخنة لم اشعر بالوقت جلست على يديها و ركبيتها و اعطتني مؤخرتها كنت كاني احلم مثل كل ليلة بجسمها و لاكن هذا كان حقيقي نيكتها حتى بدانا نلهث و شعرت بزبي سينفجر اخرجته و انزلته على مؤخرتها الجميلة كان يوم رائع كالحلم .
شارك الفيديو:
