الشاعر السودانيه نضال حسن الحاج
اليوم كان احمد يجرب نيك طيز كبير و مثير لاول و يبدأ عندما تعرف على فتاة سمراء باسخن جسم بزاز كبيرة كان جميلة و سهلة و هذا ما كان يحتاجه بالضبط لريح زبه الممحون عندما دخل الى المنزل ذهب بها الى غرفة نومه على الفور عريتها و كنت اتمتع بجسمها مع كل قطعة اقلعها حتى تعرت ثم ذبتها و بدات اقبل شفتيها المشهية و امر يدي على بزازها و بطنها المشدود و مؤخرتها الجذابة التي تريد فقط ان تضربها و تنيكها بعدها وضعت يدي على رأسها و انزلت على ركبيتها امامي و بدأت على الفور تفتح سلسلة السروال كان فتاة مطيعة و تتركني اتحك بها كيفما اريد قفز زبي امام وجهها عندما انزلت سروالي كان حجمه طويل و كان يعرف كيف الفتيات يحبون الزب الطويل الذي يصل الى اعماق كسهم و يعطيهم اسخن متعة قال لها ارضعي يا روحي بقوة عندها اخرجت لسانها و بدأت تمرره على كل زبه و تحركه على خصيته ثم وضعت رأس زبه بين شفتيها الطريتين و بدات تمصه عندها ادخل زبه مرة واحدة الى فمها و نيكها به و كان يزمجر من نعومة و رطوبة فمها و سخونته كان يدخل حتى يصل الى اعماق حلقها و عندما شعر بأنه على اخره اخرج زبه من فمها و كان اصبح مبلل و منتصب مثل الصخر في تلك اللحظة قامت من على ركبتيها ثم وضعت يديها على صدره و دفعته حتى اصبح ممدد فوق السرير ثم صعدت فوقه و امسكت مؤخرتها الكبيرة بيديها و فارقتها و عندما شعرت برأس زبه على ثبتها نزلت عليه مرة واحدة و بدات تغنيجها من لذتها و المها ركبته بكل قوة و كان هو اول مرة يجرب نيك طيز بحجمها كان يتاوه و هي تصرخ اكثر اااه اااه و بعدة مدة طويلة من التخبيط عليه شعرت به ينل بداخلها و بعدها نزلت مائها و كان تلهث و سقطت فوقه و يديه لازالت تدعك بزازها .
شارك الفيديو:
