المشبك غوى
كان يوم جميل و لم تتكن تتوقع السيدة سارة انها ستحظة ب نيك جامد يهز عالمها كانت لديها مشاكل قانونية مع زوجها السابق و اتصل بها صديقتها لتخبرها عن محامي جيد يستطيع مساعدتها … عندما دخلت الى منزله كان رجل و سيم يجعلك شكله المثالي تفكر كيف سيكون زبه ايضا ابعدت هذه الافكار عن بالها و بدات تتحدث معه عن قضيتها و لاكن نظراتها اليها جعلتها لا تستطيع التركيز ثم فجأة جاء من زرائها و انزل يداه الى بزازها و بدا يدعكهم بلطف من فوق ملابسها و هي لم تحاول منعه كانت تشعر لشعور رائع من لمسته ثم قال لها هل تعرفين انك جميلة جدا و مثيرة … جلس بجانيها و فتح ازرار قميصها و فلع حاملاتها البيضاء الحريرية ثم شعرت بيديه الساخنيت على بشرتها البيضاء بدأ يحرك بزازها الجميلتين على كفيه ثم ادخل الحلمات الى فمه و بدأ يرضعها و يلحسها لمدة طويلة و في نفس الوقت انزل يديه و رفع تنوررتها ثم بدأ يدعك كسها من فوق ملابسها الداخلية ثم قلع لها ملابسها كاملة و هي قلعت له سرواله و امسكت زبه كان طويلا جدا و اشتاقت لزب فهي لم تتناك منذ طلاقها و كان ساخنة له جدا بدأت تمصه و ترضعه حتى يسمع صوت مصها له و عندما انتهت نته كان منتصبا و مبللا اوه يشهي ثم تمددت على الكنبة و فتحت رجليها ليظهر كسها الاحمر الساخن قالت له كسي جاهز لك نيكني الان احتاج الى زبك بداخلي في تلك اللحظة امسك برجلها ثم وضع نفسه بينها و ادخل زبه الى ثقبتها و بدأ ينيكها بقوة و ينظر اليها تتمرغ في احضانه و تصرخ باسمه و تعصر في بزازها النظر اليها هكذا جعله ينيكها اقوة و اقوة ثم اداارها و بسرعة ادخل زبه الى طيزها و نيكها به لمدة طويلة اااح اااه اي اه اه ثم اخرجه ووضعه في فمها بدأت تمصه حتى انزل منيه الابيض . يبدو انه افضل محامي تستطيع امرأة ان تجده
شارك الفيديو:
