بيوت دعاره في مدينه حلب
فيديو سكس جامد و يبدأ عندما خرج زوجي دائم الانشغال و كنت في البيت لوحدي كنت انتزر زوجي ان يخرج من ساعات لاني كنت على اخري و كنت اريد ان يأتي عشيقي الوسيم لان لا يوجد رجل يبردني مثله اتصلت به و بدأت اوصف له حالتي و كم انا على اخري و احتاج له و صوته فقط و هو يهمس كلامه القذر جعلني امرر يدي على جسمي و استمتع بكلامه الساخن بعدها بدقائق رن الباب و فتحت له ثم ادخلته بسرعة لكي لراه احد و بدأت اقبلة أمم كم كان بارع في التقبيل المبلل الساخن و العض ثم بعدها جلست على يداي و ركبتاي و انزلت سرواله و ان انظر اليه بعيناي السكسية و اعض على شفتاي الممتلئة باثارة و ها هو قضيبه الكبير امامي اممم كم اخبه امسكته بين يداي الصغيرتين بالمقارنة مع حجنه و بدأ احركهما عليه و ادعكه ثم وضع رأس زبه بين شفتاي و بدأت ارضعه و ادخله حتى حلقي ثم اخرجه حتى يسمع صوت المص و بعدة مدة طويلة من نيك فمي بقضيبة الضخم اصبح مبلل بلعابي بالكامل ثم بعدها وقفت و انحنيت حتى أصبحت مؤخرتي البيضاء الدائريو الجذابة امام زبه و بدات أقول له باثارة و صوت جذاب يجيب أي رجل نيكني يا اسدي نيكني عندها شعرت بيديه تفرق مؤخرتي و زبه يدخل الى ثقبتي اوه بالرغم كم من مرة نيكني فيها الا ان ثقبتي تتمدد كل ما دخلها اااه اااه كان تغنيجي مرتفع و يجننه لينيكني اكثر و اكثر ثم بعدها وضعني على الكنبة و فارق رجلاي ليظهر كسي الرطب بمائي العسل الذي يعشقه بدأ يحرك زبه الكبير على شفراتي المنتفخة من المحنة ااه لاقدر نيكني اممم يالاه نيكني اااه عندما شبع من تعذيبي ادخل زبه و بدأ ينيكني حتى يتخبط بي كان هو عكس زوجي الذي كلما بدأت استمتع ينزل و ينام بدون ان يبردني و لاكنه عكسه نيكني بزبه الكبيرة بكل الوضعيات و لمدة طويلة حتى انزل في فمي حليب أمم كم اموت على حليب الرجل صرت مدمنة عليه .
شارك الفيديو:
