تعزب عبدتها
رجل يحب جسم المرأة و لاكنه مدمن على الرجلين الناعمتين الصغيرتين البيضاوتين و كان يدلع سكرتيرته التي كانت مطيعة و تتركه يعمل معها ما يتمنى و كانت لديها رجلين مشهية بالنسبة له جلب لها اليوم حذاء و بد ان قبل رجليها وضعه على رجليها ثم وقفت امامه و بدات تتمشى به امامه و تعرضه و كان هو يحس بزبه بنبض و هو يتخيل رجليها تدعكان زبه الان ثم امسكها من مؤخرتها و جذبها اليه و ضع وجهه على مؤخرتها الكبيرة و بدأ يشمها عندما امسكته من يده و اجلسته فوق كنبة ثم فتحت سرواله و قفز زبه امامها امسته و دخلته الى فمها و بدات تمصه و هو امسكها من شعرها و بدا يحرك رأسه لتدخله حتى يصل الى حلقها ثم تخرجه بعد ان انتهت من لحس زبه صعدت فوقه و امسكت زبه لتدخل الى ثقبة كسها و بدأت تركبهم و بزازها تضرب على صدره مع كل دخلة ساخنة الى اعماقها كانت رائحة كسها تجننه و تجعله يفقد السيطرة على نفسه ااه هل تحب القوة يا حبيبي ااااه ااااه امسك ببزازي و اعصرها ااه اه اااااه اقرص حلماتي اااه نعم هكذا يا روحي … بعدها قامت من فوقه و امسكت بزبه بين يديها و ادخلته الى فمها و نزلت عليه اسخن مص و لحس و رضع و كم كانت مستمتعة بصوت تاوهه من حركة لسانها عليه و هي تشاهده يحرك رجليها من قوة مصها له لحد كانت هي المسيطرة على النيك حتى قم و تممد بجانبها ثم ادحل زبه الى طيزها و نيكها بقوة و عنف و يزمجر و هو يس بثقبتها الصغيرة تعصر زبه و تفقده جنونه نيكها بكل الوضعيات و كانت وضعيته المفضلة عندما كان غارق في نعومة و لزوجة كسها و رجليها الجميلة على ظهرها تجذبه اليها اكثر و اكثر اااه لا تتوقف انا قرتبت اااه اااه ااه شبع من جسمها نيك بكل الوضعيات و الان كان زبه بين بزازها و هي تحلبه بيدها بسرعة البرق حتى نزل عليهم .
شارك الفيديو:
