ريهام عبد الرازق
الليلة الماضية عندما نسيت هاتفي مع حبيبي وجد بعد رسائل التي كنت اتحدث معها مع بعض الشباب و لانه غيور مثل عادته و لا يحب ان يشاركني غضب مني و لاكن لا يوجد اسهل من مصالحة رجل … كان عندي مفتاح شقته و من حسن حظي كان هو في غرفة نومه بالفعل عندما راني بدا يتكلم لاكني اوقفته عندما نزلت على ركبتي امامه و فتحت سرواله ثم بدأت اقبل زبه من فوق البوكسر و اقول له اشتقت اليك اذا سامحتني سافعل ما تريد يالاه حبيبي كسي معسل الان فقط من اجلك و بالطبع زبه اصبح مثل الحجر … صعدت فوق السرير و هو وقف امامي و قلع سرواله و قفز امام وجهي قضيبه الضخم امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة رفعت شقتاي و بدأت اقبل بطنه و الحس بشرته و عضلات بطنه حتى وصلت الى حلماته اخرجت لساني و لاعبت حلماته به ثم ادخلتها في فمي امم بدأت ارضعها بلهفة و فجأة كنت انا على ظهري و هو يقبل فخداي و يصعد حتى شعرت بنفاسه على كسي و هذا جلعني ادفع جسمي حتى لمس كسي شفايف فمه ليبدأ بأكل كسي و كم كان يعرف كيف يحرك ذلك اللسان حتى يجعلني اصرخ من الالم و اللذة في نفس الوقت اااه ااه بعدها دخل زبه . بدا بادخاله و اخراجع ببطئ بالاول الى ان تعودت عليه تم بدا بادخاله و اخراجه بسرعة و هي تصرخ بكل قوة اااااه ااااه ااااه ممم ااااح واضح انها كانت في عالم اخر من النشوة مم … كان جسمها يرتفع و يزله و هو يدخل زبه بكسها اااه كم كانت ترنجف .. غيرنا جميع وضعيات النيك من الكس و الطيز مثلما سترون في الفيديو و لا استطيع ان اكمل هذه اللحظة الساخنة و الا ابلع حليب زبه الدافئ ممم .
شارك الفيديو:
