سهرات في الكباري
كنت أتلصص في غرفة أمي على أمل أن أجد كيلوت من كيلوتاتها لأشمه. وكنت محظوظ لإنني وجدت كيلوت أزرق فاتح حريري غارق في عسل كسها. كان رائع وجعل زبي ينتصب على الفور. كنت هائم فيه جداً لدرجة أنني لم أدرك أن أمي دخلت إلى الغرفة. ومع ذلك لم تكن غاضبة وهو أم مفاجيء. سألتني إذا كنت أحبب رائحته. أعترفت لها بالحقيقة. وسرعان ما قلعت الكيلوت الذي كان ترتديه وجعلتني أشمه أيضاً. أحببت جداً. حتى أنها تركتني أتذوق كسها اللذيذ. وأعتقدت أني جعلتها تقذف شهوتها. وفي في يوم آخر ضبطت أمي وهي تجري مكالمة جنسية لذلك قررت أن أنضم لها وأنا ألعب في زبي. وهي عندما رأتني لدأت تمص زبي بينما هي لا تزال على الهاتف مع أبي حتى أنني نكت كس أمي المشعر وقذف على طيزها وأبي لا يدرك أن كل هذه الآهات لي.
شارك الفيديو:
