شطيح امازيغي
تسللت في هذا اليوم الى بيت عشيقتي و هي نانا امرأة تعشق النيك تعرفت عليها في النت و بقينا نلتقي كل اسبوع بعد ان يخرج زوجها و تفتح لي الباب كنت الان في غرفتها و على سريرها كانت ترتدي ملابس برتقالية شفافة تظهر كل بزازها و خصوصا حلمات بزازها المنتصبة البنية التي تشهي و تريد ان ترضعهم كان امراة مليانة مثلما احبها بالضبط بدأت اقبلها و اعصر جسمها على جسمي كانت تقول لي كيف انه مرة اسبوع و زوجها لم يستطع ان يريحها مثلما افعل كم اشتقت لك يا حبيبي و زبك الذي بيجنني ثم بدأت اعصر زبي بيديها الناعمتين من فوق البوكسر وتنظر اليه بجوع عندها نزلت البوكسر من علي و امسكت بزبي و هي تهمس كلام قذر قد تعودت عليه لانه دائما ما يجعل زبي ينتصب بدات تلعب به بكفها ثم وضععت رأسه على شفتيها و بدات تحركه و انا احس بنفسي انتصب بين يديها كالصخر عندها ادخلته كاملا الى فمها و كنت احس به داخل حلقها و بقيت تمصه و تلحسه و تينك فمها حتى اصب حزبي مبلل بالكامل . بعدها ادرت جسمي حتى اصبحت ممدة على السرير و انا فوقها نزلت مص و لحس على بزازها الكبيرة و هي تجذبني من شعري من لذتها كان حلماتها كبيرة و لذيذة كنت اعضها و اشاهدهم يقفزون من فمي ممم بعدها فارقت رجليها كان كسها مشعر و احمر و مبلل و ساخن نار عندما لمست شفرتيها بلساني شعرت باظافرها يغرسون في ظهري و هذا جعلني ارضعها اكثر و اكثر زوجي يرفض ان يرضعني لا استطيع ان ايش بذونك عندها امسكت زبي و ادخلته الى كسها و انزلقت بسهولة بسبب بللها نيكتها بعنف و قوة مثلما تحب بالضبط في طيزها و كسها و مع كل دخلة كنت اقول لها من هو رجلك كانت ترد ان يا اسدي نيكني اااااه اااه اااه بعد ان نيكتها و جعلتها تنزل اكثر من مرة جأت فوقها و هي تلهت و دعكت زبي حتى انفجر بداحل فمها و بلعته و هي تبتسم .
شارك الفيديو:
