كات ومن
أنا جعلت ابنتي تنيك أخوها وأنا أشاهدهما وأشجعهما على نيك المحارم. أنا دائماً أعتبر نفسي أم محبة وتقليدية. عندما سمعت صوت شجار في الجانب الأخر من المنزل حيث توجد غرفة ابني وابنتي ذهبت إلى غرفة ابنتي لأجد العاهرة الصغيرة قد سرقت زب صناعي من أزباري. وكان هذا هو السبب وراء كل هذا الصراخ والمشاجرة.كما أنها كذبت وأخبرتني أنه أخاها هو الذي وضعه هناك لكنني أعرف أبني لا يمكن يفعل هذا. كما أنها لم تكتفي بهذا وضربته في رجولته. حان الوقت لكي تتعلم درس لن تنساه. أمرته أن تنزل على ركبتها أمامه وتمص زبه الجميل بفمها حتى يتحسن. ثم أجبرتها على أن تخلع الكيلوت وتستلقي على السرير حتى يمكنني أن أجهز كسها الصغير ليخترقه زبه وأكد عليه ألا يضيع منيه على وجهها ويقذفه في كس أخته الشرموطة.
شارك الفيديو:
