محمد مجدى عبد الباسط
في هذا الفيديو سحاق ساخن ابطاله انا و صديقتي و يبدأ عندما كنا في ملهى و بعد ان شربنا كثيرا عدنا الى بيتي و كانت هي دائما تلاعبني و تلمس بزازي و كنت دائما ابتسم و ابعد يديها و لاكن اليوم كان يديها تتحرك على جسمي بشكل ساخن و ملهوف و في الاول حاولت ان ابعد يديها لاكنها اقتربت مني و عضتني بحرارة من حلمة اذني و هذا جلعني ناار فاستسلمت لها و بدات تنزع عني ملابسي بلطف شديد و كانت تقبل عنقي ثم اخذت افتح سحاب فستانها الذي كان من الامام حتى شاهدت ملابسها الداخلية واخذت تقبلني على فمي وزادت الشهوة الى ان اصبحت عارية تماما امامها و بقيت هي بملابسها الداخلية ثم رمتني على السرير وبدات تقول لي كلام ساحن جعل كسي يتحرك و ينبض و كنت انا تحت تاثيرها القوي فقد كانت جميلة لا تقاوم ثم صعدت فوقي واخذت تقبلني في فمي ثم نزلت تحت الى ان وصلت الى بزازي فبدأت تمصهم و تلحسهم حتى بدات اغنج باسمها ثم نزلت الى كسي الذي كان مشتعلا وقتها و فتحت رجلي و بدأت تلحس كسي بلهفة كان لسانها داخل ثقبتي حتى شعرت ان اعماقي قد اشتعلت بداخلي و اني لم اعد احتمل و بقيت تمص كسي و تلحسه حتى نزل مائي مني و قامت بلعقه بجنون وبلعته ثم صعدت عندي وقالت انزعي عني ثيابي وبالفعل نزعت ثيابها حتى رايتها عارية وكانت بزازها كبار و حلماتها منتصبة من الشهوة و كسها الاحمر الجميل ظاهر نزلت عليه مص و رضع و كنت اقتربت ان اكله من لذته و بيدي كنت اعصر بزازها ثم وضعت كي على كسي و بدأت اسحقهم مع بعض حتى نزلت مائها علي .
شارك الفيديو:
