ينام مه امه وهوة عمرو ١٠سنين وتخلي ينيكها
في هذا اليوم لم اكن افكر اني سأحظا ب سكس جامد . كنت في منزل حبيبي جالسين في الاريكة نقبل بعضنا بحرارة و احسست بقبلاته اليوم اكثر سخونة بدا يلعب بلساني و يمص شفتاي الورديتين و ينيكني بلسانه بفمي عندما انزل يديه و امسك ببزازي من فوق الملابس و بدأ يدعكهم خرجت من فمي تغنيجة مرتفعة في تلل اللحظة دخلت زوجة ابيه التي كامت مثل امه و عندما رأت يديه على بزازي بدأت تبتسم و قالت اوه انتم تحتاجون مساعدتي اقتربت مني و بدأت تقبله امامي و كان صوت تأوهه مرتفع انها كانت تعرف كيف تسخن اي احد ثم جاءت عندي و بدات تقبلني بنفس الطريقة و انا اتذوق طعمها و طعم سامي ثم قلعت لنا ملابسنا امكست زبه و بدا تدعكه من فوق الى البيضات و بيدها الاخرى تمسك بكسي الساخن و تدعكه اصبح صوتنا مرتفع و كنت اسمع صوت دعك يدها لكسه و جعل هذا كسي يتبلل اوه كسك الحلو يشهي ثم احسست بشفتيها و لسانها على كسي ترضعني و تلحسني و تلعب بشفراتي امممم بعدها وقف سامي و جلست على ركبتيها امامه وقالت لي شاهدي و تعلمي بدا تدعك زبه بيدها ثم اخرجت لسانها و بدأت نلحسه من رأسه حتى اصل الى بيضاته ادخلته بين شفتيها و بدات تلحسه بلسانها ثم ادخلته كاملا الى فمها و بدا تدخله و تخرجه حتى يسمع صوت مص الزب مع تاوه سامي امسكت ببزازي و بدات ادعكهم و استمتع بالمنظر الساخن الذي امامي ثم قالت تعالي و ساعديني جلست على ركبتاي و وضعت فمي على زبه الساخن و بدأت الحسه و عندما يلتقي لساني مع لسانها تلحسني ايضا ثم امسكتني من شعري و ادخلت الزب الى فمي و بدات تدخله و تخرجه و عندما سمعت تاوه سامي بدأت ارضعه بقوة بعدها تمددت على الاريكة و فتحت رجلاي امسكت بزب سامي و ادخلته الى ثقبتي ثم بدأ تدفعه بداخلي حتى يتخبط معي بعدة مدة طويلة هكذا احسست به ينزل دافئا بداخلي اوه
شارك الفيديو:
