أمي و عمتى
يقدم لكم موقع أفلام بورن اليوم زوجة تستمتع بالاغتصاب و تتناك بقوة امام زوجها الديوث. رئيس العصابة ومساعده يراجعان خطتهم الرئيسية لمضاجعة الزوجة الجميلة وفاءاً بدين زوجها المتأخر على أمل إنه سيخرج المال الذي يدين لهم به. سيضعان صندوق على باب منزله الأمامي حتى يوهموها بإنه هناك طرد لها. وبمجرد أن تفتح الزوجة المثيرة الباب الأمامي يجذبانها ويربطانها على الأريكة ويسألانها إذا كانت تعرف مكان زوجها. تصرخ الزوجة وهي تقول لهما إنها لا تعرف أي شيء وتتطلب من الفحلين الملثمين أن يتركاها تذهب لإنهما يرتكبان خطأ كبير! يصرخ زوج الجميلة في رئيس العصابة أن يتركها تذهب ويقول لهما إنه كل هذا خطأ. يطلبان منه أن يدفع المال لكنه لا يملكه. طفح الكيل منهما من أعذاره وأكاذيبه لكن الجميلة تترجاهما ألا يؤذيا زوجها الغلبان وهي ستفعل أي شيء يطلبانه منها طالما أنهما لن يقتلانه. تجلخ قضيبه من خارج سرواله وتخبر إنها عندما تقول أي شيء فهي تعني أي شيء! وهو يوافق على يتوصل لتفاهم معها ويصعد بهم إلى الأعلى إلى غرفة النوم حيث يمكن للجميلة أن تي بوعدها. يلقيها على السرير بينما زوجها الديوث يشاهد المشهد كاملاً عن قرب ورئيس العصابة يمزق ملابسها ويبدأ في عض حلماتها المنتصبة. ويأمرها أن تجثو على ركبتيها ويدفع زبه المنتصب في داخل فمها الدافيء. وهي تبلعه عميقاً في حلقها عميقاً حتى أنها لم تعد تستطيع التنفس وتختنق طلباً للهواء. وصرخات زوجها الوهمية نسمعها من الخلف وهو يطلب منهما أن يتوقفا لكنها تخبره أن يخرس بينما الزب الضخم في فمها. يريح فمها ويفشخ ساقيها ليضعها في وضعية الكلبة ويدخل قضيبه في كسها المبلول. يترجى الزوج من زوجته أن تتوقف عن النيك لكنها لم تتناك من قبل بهذه القوة في حياتها وعلى غير المتوقع تستمتع بالنيك وتتدفع نفسها للخلف على زب الفحل الضخم حتى تتناك بقوة امام زوجها الديوث.
شارك الفيديو:
