انطونيو سليمان ديوث لأمه
ناكها أول مرة فمعرفش يشبعها و يرضي شهوتها الجارفة و يقدر على رغبتها الكبيرة فعرف سرها أنها بتطول على بال ما تجيب و كان لازم يرفع حباية ترامادول عشان يطول هو كمان و يولعها. بالفعل واعدها في يوم يجيلها و قالها أنه راح يدقدق كسها نياكة و يموتها مالنيك فضحكت بسخرية و قالتله أنه بيبالغ ساعات كده فوعدها و حضرت البن نفسها وهي مش محتاجة لأنها شقراء صارخة الجمال بحق وبعد المداعبة و التحسيس و التسخين جالها من ورا وهي في وضعية الفارسة مفلقسة طيزها بكسها وراح يدقدق كسها نياكة جامدة أوي وراحت لبنت تهز طيزها وهو كمان يدقها فبقت تشهق و تصرخ: بالراحة..لا لا..انت جامد نيك…فنامت على بطنها وراح يدقها ويدوس على وسطها لحد اما جابت جاز! شوية وبقا ينيكها كمان و يدقدق كسها في شدة وهي مفشوخة يهزها و ينفضها بقوة وسرعة و تمكن لحد أما جابت كمان و شبعها نياك! سابها شوية وراح ياخدها من ورا بعد أما مسكها من أيديها فتعبها أوي فناملها وراحت تركب زبره و تتناك على مزاجها فتقوم وتقعد على حسب راحته فوق زبه و بقت تغنج و تستمتع و تتناك بمزاج وهو يحسس و يتمستع بملمس طيزها الناعم السخن ويصفعها عليهم و بعيدن راح يدقدق كسها برده وهي تركب زبره و ينفضها جامد أوي و هو ماسكها من وسطها اللولبي و ينيكها بشدة و يعصر بزازها الجوز لحد أما صرخت وجابت منه.شويو و راح ينيكها تاني ومقدرتش فنامت فوق منه وهو عمال يكارك في كسها لحد أما خلاها تجيب كتير أوي فبقت تبوسه و مبوسطة وركعت تحت رجليه تمتعه و تمصله زبره لحد ما جالهم فوق منها….
شارك الفيديو:
